فرح ليلى .. وصدمة الجزء الثاني
مواهب تبحث عن الشهرة .. وقضايا تبحث عن حلول .. ومشاكل تبحث عن الأمل ، هذا ما حاول مسلسل فرح ليلى أن يعرضه للمشاهدين ، حيث حاول تلميع وعرض بعض الفنانين والفنون التي نادراً ما تعرض من خلال الشاشات العربية ، كما أن المسلسل عرض العديد من القضايا منها : الزواج السري ، تعدي المدرسين على الطلاب ، نفوذ أولياء الأمور داخل المدارس ، الاستغلال .
كما حاول المسلسل توعية السيدات بمرض سرطان الثدي وأنه من الأفضل القيام بكشوف دائمة للإطمئنان على حالتهم الصحية ، وأنه -لا قدر الله - إذا تم اكتشاف المرض مبكراً تكون نسبة الشفاء أكبر .
بعيدأ عن كون هناك إطالة في حلقات المسلسل ، وحشو كان من الممكن حذفه ، وكان من الممكن عرض الأفكار بأسلوب مشوق أكثر من ذلك .. فإن الرسالة التي يحملها المسلسل هي أن لكل شئ توقيته ومعياده مهما ظننا أن نؤجل الشئ بأسباب من داخلنا ، فإن أراد الله لشئ أن يكون سيكون ، لن يطول وهم حب نظنه سيبدأ عندما يبعث لنا الله الحب الحقيقي ، لن نستطيع أن نؤجل شئ قسمه الله لنا من أجل مخاوف تسيطر علينا ، فعلينا أن نحيا ونوقن أن الله ميسر الأمور ، وما يريده الله فلا مبدل ولا مغير له سوى الله - عزوجل - .
ويبقى السؤال بماذا سيأتي الجزء الثاني للمسلسل ؟ ربما إن انتهى الجزء الأول على سفر أدهم دون زواجه من ليلي ، لكان هناك ما نتوقعه للجزء الثاني ، ولكن نهاية الجزء الأول لم تترك لدي فضول انتظار الجزء الثاني .
كما حاول المسلسل توعية السيدات بمرض سرطان الثدي وأنه من الأفضل القيام بكشوف دائمة للإطمئنان على حالتهم الصحية ، وأنه -لا قدر الله - إذا تم اكتشاف المرض مبكراً تكون نسبة الشفاء أكبر .
بعيدأ عن كون هناك إطالة في حلقات المسلسل ، وحشو كان من الممكن حذفه ، وكان من الممكن عرض الأفكار بأسلوب مشوق أكثر من ذلك .. فإن الرسالة التي يحملها المسلسل هي أن لكل شئ توقيته ومعياده مهما ظننا أن نؤجل الشئ بأسباب من داخلنا ، فإن أراد الله لشئ أن يكون سيكون ، لن يطول وهم حب نظنه سيبدأ عندما يبعث لنا الله الحب الحقيقي ، لن نستطيع أن نؤجل شئ قسمه الله لنا من أجل مخاوف تسيطر علينا ، فعلينا أن نحيا ونوقن أن الله ميسر الأمور ، وما يريده الله فلا مبدل ولا مغير له سوى الله - عزوجل - .
ويبقى السؤال بماذا سيأتي الجزء الثاني للمسلسل ؟ ربما إن انتهى الجزء الأول على سفر أدهم دون زواجه من ليلي ، لكان هناك ما نتوقعه للجزء الثاني ، ولكن نهاية الجزء الأول لم تترك لدي فضول انتظار الجزء الثاني .
تعليقات
إرسال تعليق