علمتني أمي



علمتني أمي: أن لكل إنسان نصيب من دعائه للآخرين، فأصبحت من يومها أحاول أن يكون دعائي على الآخرين بخير يردهم إلى الله أو بقول " حسبنا الله ونعم الوكيل " 
ومن أجده يسأل الله شراً لإنسان ويمسه من شر ما سأل، أدرك وقتها قيمة ما علمتني إياه أمي - شفاها الله وعافاها -. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة